آشلي دينز، دكتوراه، نائب الرئيس التنفيذي

آشلي دينز، دكتوراه، وهو فيزيائي في علوم الفضاء الذي له مقالات تم نشرها على نطاق واسع في المجلات الرائدة المحكمة حول علم الكون الكمّي وعلوم الفضاء وعلم الاجتماع. وقد أجرى بحوثاً في مرصد كلية هارفارد وكامبريدج وماساشوستس، في الولايات المتحدة الأمريكية، ومركز كولهام لانصهار الطاقة، في أوكسفوردشاير، المملكة المتحدة.

تخرج الدكتور دينز بمرتبة الشرف في الفيزياء في عام 1969 من كلية إمبريال، جامعة لندن، المملكة المتحدة. حصل على درجة الدكتوراه في عام 1976 في الفيزياء الفضائية من مركز البحوث في علوم الأرض والفضاء، جامعة يورك في تورنتو، كندا، وحصل على زمالة الدراسات العليا من المجلس الوطني للبحوث في كندا. الدكتور دينز حاليا مشاركا في الكلية الملكية للعلوم.

وبصفته مدرّساً، سافر الدكتور دينز إلى أكثر من 80 بلداً مقدماً دعوات لاعتماد “التعليم القائم على الوعي” المنهج التعليمي الذي يتضمن مقاربة الاتحاد العالمي للعماء من أجل السلام، القائم على الدماغ لإحلال السلام. يشرح في كتابه، “سجل التميّز”، وفي مقالاته المنشورة فوائد هذه المقاربة، ولهذا العمل حصل على جائزة مؤسسة سيرس-روباك للتدريس المميّز والقيادة في الحرم الجامعي. وهو حالياً مدير البرامج الدولية لمؤسسة ديفيد لينش.

الدكتور طوني أبو ناضر، دكتوراه في الطب، دكتوراه في العلوم، رئيس مجلس الإدارة

الدكتور طوني أبو ناضر، دكتوراه في الطب، دكتوراه في العلوم، هو رئيس مجلس إدارة الاتحاد العالمي للعلماء من أجل السلام، فضلا عن كونه المدير الدولي للدماغ وعلوم الادراك.

يتمتع الدكتور ابو ناضر بصلاحية عالمية في علم الوعي والدماغ، بما في ذلك تطبيقه لحل النزاعات ودراسات السلام. هو أيضاً مؤسس ورئيس تحرير المجلة الدولية للرياضيات والوعي، وقد نشر العديد من الكتب والوثائق العلمية. حصل الدكتور أبو ناضر على درجة الماجستير من الجامعة الأمريكية في بيروت حيث درس الطب الباطني والطب النفسي. حصل على درجة الدكتوراه في مجال الدماغ والعلوم الإدراكية من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.

كان الدكتور أبو ناضر زميلاطبياً وباحثاً في علم الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام، كلية هارفارد الطبية، الولايات المتحدة الأمريكية، ومساعد مدير مركز الأبحاث السريرية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. أجرى أبحاثاً حول الكيمياء العصبية، وعلم الغدد الصم العصبية، والعلاقة بين النظام الغذائي والعمر والسلوك والمزاج والتأثيرات الموسمية والناقلات العصبية والنشاط الهرموني، ودور السلائف العصبية في الطب.

اهتمامه بكامل إمكانات العقل البشري قادته إلى ممارسة التأمل التجاوزي، وسرعان ما بدأ العمل عن كثب مع مهاريشي ماهش يوغي، الحكيم الفيدي الذي قدم التأمل التجاوزي. لسنوات طويلة جال بشكل مكثف في جميع أنحاء العالم باعتباره الرئيس الدولي لجامعة مهاريشي للإدارة. وتقديراً لإنجازاته ومعرفته العميقة بكل من العلوم الفيدية والعلوم الحديثة، تم تكريم الدكتور أبو ناضر من قبل مهاريشي بأسم “مهراجا أديراج رجارام”، – وكونه خلفاً لمهاريشي – أعطي المسؤولية لإدارة البلاد العالمية للسلام العالمي، وهي المنظمة الجامعة لجميع ميراث مهاريشي في جميع أنحاء العالم لكل من الشؤون الإدارية والمعرفة والتكنولوجيات العملية.

يوكيو هاتوياما، دكتوراه

كان يوكيو هاتوياما، دكتوراه، رئيس وزراء اليابان في الفترة من 2009 إلى 2010. عمل في مجلس النواب الياباني لأكثر من 25 عاما وشارك مع شقيقه في تأسيس الحزب الديمقراطي الياباني في عام 1996، وكان هو الرئيس والأمين العام حتى قاده إلى النصر في انتخابات عام 2009.

الدكتور هاتوياما يأتي من عائلة يابانية بارزة جداً تضم أربعة أجيال من كبار السياسيين والمربين. كان جده الكبير رئيس مجلس النواب لممثلي في النظام الغذائي الإمبراطوري في تسعينات القرن التاسع عشر ورئيس جامعة واسيدا، واسست جدته جامعة كيوريتسو للمرأة. أسس جده الأب الحزب الديمقراطي والحزب الديمقراطي الليبرالي، وشغل منصب رئيس وزراء اليابان في 1954-56. أسس جده شركة بريدجستون، الشركة المصنعة للإطارات العالمية. وكان والده وزير خارجية اليابان، وكان شقيقه وزير الشؤون الداخلية والاتصالات في اليابان.

تشمل قائمة الدكتور هاتوياما الطويلة من الإنجازات عندما كان رئيساً للوزراء انخفاض كبيراً الإنفاق الحكومي المفرط وزيادة التمويل لتحسين التعليم والحياة الأسرية والرعاية الصحية والإسكان. وعمل على تحسبن العلاقات مع دول شرق آسيا الأخرى، ولا سيما الصين، وعمل على إقامة علاقة أكثر إنصافا وشفافية مع الولايات المتحدة. بعد أن تنازل عن منصبه كرئيس للوزراء، واصل عمله في مجلس النواب لمدة عامين آخرين، ضد إعادة تشغيل المفاعلات النووية اليابانية.

في عام 2006، أطلقة مجلة تايم على الدكتور هاتوياما أسم سادس الأشخاص الأكثر تأثيراً في العالم في إصدارها السنوي”تايم 100″. من بين العديد من الجوائز الأخرى، تلقى الدكتور هاتوياما جائزة القيادة للتنمية المستدامة من قمة التنمية المستدامة في دلهي العام 2010 “لجهوده لمواجهة تغير المناخ وقيادة حكومته لجعلها قضية رئيسية”.

الدكتور هاتوياما حاصل على درجة الدكتوراه. ودرجة البكالوريوس في الهندسة الصناعية من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو أستاذ سابق في معهد طوكيو للتكنولوجيا وجامعة سينشو. وهو حاليا رئيس فخري ومستشار كبير لمجموعة هويفو للطاقة المحدودة.

الفريق خوسيه مارتي فيلاميل دي لا كادينا

كان الفريق خوسيه مارتي فيلاميل دي لا كادينا يشغل منصب نائب وزير الدفاع والأمين العام لمجلس الأمن القومي في إكوادور. كان قائد لواء سابق ورئيس أركان الجيش وقائد عمليات ميداني ورئيس أركان القيادة المشتركة. وكان أستاذا في كل من أكاديمية الحرب ومعهد دراسات الدفاع العالي في الإكوادور وأيضا زميل في مركز الدراسات الاستراتيجية في لندن.

بصفته نائب وزير الدفاع في إكوادور، بدأ الجنرال فيلاميل “مشروع التماسك”، وهو اختبار ميداني للمقاربة القائمة على الدماغ للسلام وآثاره على حرب الحدود الطويلة الأمد بين إكوادور وبيرو. ثم شارك في صياغة المقال “مشروع: التماسك“، الذي وصف فيه كيف قام 3000 جندي إكوادوري يمارسون المقاربة القائمة على الدماغ من أجل السلام معا بسرعة بإنهاء هذا النزاع المتصاعد – وبالتالي خلق السلام وتحسين التجارة والدبلوماسية بين البلدين.

الجنرال فيلاميل هو خريج كلية الدفاع الأمريكية المشتركة في واشنطن العاصمة، حيث شغل بعد ذلك منصب رئيس البعثة العسكرية الإكوادورية والمندوب إلى مجلس الدفاع بين البلدان الأمريكية. تخرج كملازم ثان في فرقة الفرسان من المدرسة العسكرية الإكوادورية “إلوي الفارو” في عام 1962. تقاعد من الخدمة الفعلية في نيسان/أبريل 1996 ويتعاون الآن مع صحيفة إل كوميرسيو والمجلة الاقتصادية جيستيون.

سيرجي دميتروفيتش ماكسيمنكو، دكتوراه

سيرجي دميتروفيتش ماكسيمنكو، دكتوراه في العلوم، أستاذ علم النفس، عالم مكرّم، وأكاديمي في الأكاديمية الوطنية للعلوم التربوية في أوكرانيا. وهو أيضا أمين عام أكاديمي من قسم علم النفس وعلم شيخوخة وظائف الأعضاء والعيوب الناتجة عنها ومدير معهد غوستي كوستيوك لعلم النفس في نابس. هو عضو في المجلس الدولي لعلماء النفس (الولايات المتحدة الأمريكية). عضو في الأكاديمية الأوروبية للعلوم الطبيعية (هانوفر)؛ ورئيس جمعية علماء النفس في أوكرانيا.
الدكتور ماكسيمينكو هو مؤلف ما يقرب من 650 منشورة علمية، بما في ذلك 28 دراسة وأكثر من 400 وثيقة علمية، و 30 كتابا للدورات التعليمة و 32 كتبا مدرسياً. تشمل هذه المؤلفات أول كتاب أوكراني عن علم النفس للشخصية، وكتاب للمدارس الثانوية “علم النفس العام” (نشر باللغة الروسية والأوكرانية والإنجليزية)، وعلم النفس التجريبي، وعلم النفس التفاضلي، وعلم النفس الجيني، وعلم النفس الطبي، علم الأمراض، وكتب أخرى.
واستنادا إلى الدراسات النظرية والتجريبية التي أجريت تحت إشرافه، أسس الدكتور ماكسيمنكو المدرسة العلمية الأوكرانية لعلم النفس الجيني، الذي ينفذ مفاهيم التعليم والتدريس التربوي. وقد أشرف على 300 أطروحة دكتوراه فلسفة و 48 أطروحة دكتوراه مختلفة.
كعضو كامل الصلاحية (أكاديمي) في المجلس الدولي لعلماء النفس (الولايات المتحدة، 1991)، الدكتور ماكسيمنكو ينسق البحوث على تطوير واستخدام الأساليب التجريبية في مجال التعليم والتنمية الشخصية. ومن بين العديد من الجوائز التي حصل عليها ميدالية ألبرت شفايتزر من الأكاديمية الأوروبية للعلوم الطبيعية (هانوفر، ألمانيا، 2008).

غورام تشاتشانيدزه، دكتوراه علوم

غورام تشاتشانيدزه، دكتوراه في العلوم، رئيس الأكاديمية الدولية للعلوم والتعليم المعلوماتي، مدير المركز الأوروبي للتعليم، وأكاديمي لثلاث مؤسسات تعليمية: الأكاديمية الدولية للعلوم وتكنولوجيا الابتكار، وأكاديمية العلوم التعليم الجورجي، والأكاديمية الدولية لإعلام المعلومات التابعة للأمم المتحدة.

الدكتور تشاتشانيدزه هو خبير اليونسكو في مجال تطوير اللغة في الفضاء السيبراني. وهو مؤسس ورئيس مؤسسة العلوم والتنمية الجورجية “الفكر” ومؤسس ورئيس تحرير وناشر لمجلتها العلمية الدولية “الفكر”.

الدكتور تشاتانيدزي حاليا أستاذ في الجامعة التقنية الجورجية. لسنوات عديدة كان رئيس برنامج الدكتوراه ومجلس أطروحة في جامعة ولاية غوجيباشفيلي تيلاف ورئيس قسم المعلوماتية في جامعة ولاية كوتايسي، ورئيس لجنة امتحان الدولة في جامعة ولاية سوخومي.

حصل الدكتور تشاتشانيدزه على العديد من الجوائز والثناءات، بما في ذلك الدكتوراه الفخرية من جامعة زمان في كمبوديا، وسام الشرف (منذ عام 1998)، والميدالية الأوكرانية ياروسلاف الحكيمة. وفي عمل سابق في إدارة مترو تبليسي، كان له الفضل في 15 اختراعا، بما في ذلك حقوق الملكية الفكرية.

قام الدكتور تشاتشانيدزه بتحرير ثلاثة كتيبات وطنية للرياضيات بالإضافة إلى 200 عمل علمية والأدلة وغيرها في جورجيا وعلى الصعيد الدولي. أشرف على تنفيذ النظم الحديثة للإدارة في العديد من الأوساط الصناعية والحكومية، بما في ذلك مدينتي تبليسي وكوتايسي ووزارة العدل. كما عمل على مشاريع لترجمة الدستور واللغة الجورجية للسكان الأرمن والأذربيجانيين. وقد كان مستشارا علميا للمحاربين المعوقين والمحاربين القدامى، ونظم العديد من الندوات العلمية، بما في ذلك المؤتمرات الدولية حول السلام.
.

إبراهيم (سعيد) إبراهيم، ماجستير علوم، ماجستير فلسفة.

السيد إبراهيم هو دبلوماسي مهني وأخصائي في التكنولوجيا النووية التي تطبق في قضايا نزع السلاح وعدم انتشار الأسلحة النووية. هو حاليا موظف قنصلي في السفارة المصرية في طوكيو. وعمل سابقا في وزارة الخارجية المصرية وممثل للوزارة في جامعة الدول العربية (القاهرة)، وزميل للأمم المتحدة، وفي مركز الرصد التعاوني، وبرامج الأمن العالمي، في مختبرات سانديا الوطنية في نيو مكسيكو، الولايات المتحدة الأمريكية.
نال السيد إبراهيم ماجستير في الهندسة النووية من جامعة غانا (2009-2011)؛ وماجستير في القانون الدولي والمقارن للقانون النووي والسياسة (2011) من جامعة دندي، اسكتلندا؛ وماجستير في العلوم والتكنولوجيا النووية من جامعة مانشستر، إنجلترا (2009-2012). وكان عضوا في كلية الرياضيات والعلوم الطبيعية، قسم الفيزياء، جامعة أوسلو، في عام 2012.
بصفته عالما ودبلوماسيا، شارك السيد إبراهيم في مركز جيمس مارتن لمبادرة الجيل القادم من دراسات عدم انتشار الأسلحة النووية. هذا المركز هو قسم من معهد مونتيري للدراسات الدولية، وهو أكبر منظمة غير حكومية في الولايات المتحدة تركز على الأمن ومكافحة انتشار أسلحة الدمار الشامل. وقد كان لديه تدريب دولي واسع وخبرة، وحصل على العديد من الجوائز والتكريم لعمله.

أجيمان بادو أكوسا، دكتوراه في الطب

البروفيسور أغيمان بادو أكوسا، المدير التنفيذي، هو المدير التنفيذي للصحة في غانا، ورئيس المجلس التنفيذي للمركز الأفريقي للبحوث الصحية للسكان، وعضو في مجلس محافظي كلية إنسين للصحة العامة. عمل سابقا كرئيس للجمعية الطبية الغانية، ورئيس رابطة الكمنولث الطبية، والمدير العام لدائرة الصحة في غانا.
البروفيسور أكوسا هو زميل في أكاديمية غانا للفنون والعلوم، جمعية غانا الطبية، الكلية الملكية لعلماء الأمراض، كلية غرب أفريقيا للأطباء وكلية غانا للأطباء. وقد حصل على ثاني أعلى جائزة فيغانا، رفيق لنظام فولتا، للخدمات العامة والطبية.
كان البروفسور أكوسا سابقا مستشارا في علم الأمراض التشخيصي والمدير السريري لعلم الأمراض في المملكة المتحدة وأستاذ ورئيس قسم علم الأمراض في كلية الطب بجامعة غانا.

سليم الصايغ، دكتوراه

سليم الصايغ، دكتوراه، معلم معروف عالمياً وقائد حكومي سابق في لبنان.

يشغل حاليا منصب مدير مركز تحليل النزاعات وطرق تسويتها (كادموس) ومدير برنامج الماجستير في الدبلوماسية والمفاوضات الاستراتيجية في جامعة باريس، حيث كان أستاذا للقانون والعلاقات الدولية منذ عام 1993 وهو أيضا المؤسس المشارك ونائب رئيس كلية الدراسات العليا الأمريكية للدبلوماسية والعلاقات الدولية في باريس، والتي كانت تابعة لجامعة أركاديا في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1995. وقد شغل منصب أستاذ زائر في 25 جامعة حول العالم، معظمها في الصين، آسيا، أوروبا، أمريكا الشمالية، وشمال أفريقيا. مجال تخصصه الرئيسي هو حل النزاعات، والتفاوض، والدبلوماسية، والتنمية.

كان الدكتور الصايغ وزير الشؤون الاجتماعية في لبنان منذ العام 2009 إلى العام 2011، في حكومة الحريري. وقد عمل على تطوير سياسات واستراتيجيات أدت إلى توسع إلى حد كبير في القطاع الاجتماعي في لبنان وأغنته. وقاد تطوير الميثاق الاجتماعي والاستراتيجية الوطنية للتنمية الاجتماعية في لبنان؛ والإشراف على تنفيذ معايير الحكم الرشيد للمنظمات غير الحكومية؛ أنشأ أول درجة ماجستير في الشرق الأوسط لإدارة المنظمات غير الحكومية. وأنشأ مركز التوثيق الوطني للطفولة؛ أطلق “مبادرة المدن الصديقة للأطفال” في ثلاث بلديات رائدة؛ ووضع معايير لمراكز رعاية المسنين. كما أسس البرنامج الوطني لاستهداف الفقر، والبرنامج الوطني لمكافحة الإدمان، ونشر صحيفة “نهار الكفيف”، وهي أول صحيفة أسبوعية باللغة العربية في لغة برايل.

يعمل الدكتور الصايغ حاليا كمستشار أول لبرنامج اليونسكو للحوار بين الثقافات، وهو عضو في مجلس إدارة البنك الدولي للسياسات الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منذ عام 2012. وبصفته محاضرا متميزا، وكثيرا ما نقلت عنه وسائل الإعلام الوطنية والإقليمية. حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية الدولية والتعيينات، وهو مؤلف العديد من المنشورات باللغات الفرنسية والإنجليزية والعربية.

حصل الدكتور الصايغ على الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة باريس في عام 1992. كما حصل على درجة الماجستير في التاريخ من جامعة السوربون (باريس الأول) والدبلوماسية والعلاقات الدولية من جامعة باريس سود في 1990 و 1989 على التوالي، وكذلك درجة البكالوريوس في العلوم السياسية، والقانون، وإدارة الأعمال من الجامعات اللبنانية المختلفة.

كيجياجي أريمبا جون، ماجيستير علوم

صاحب المعالي كيجياغي أريمبا جون هو كبير مستشاري الرئيس لشؤون البيئة وتغير المناخ لرئيس جمهورية أوغندا. كان عضوا في البرلمان في أوغندا لأكثر من 20 عاما، ويعتبر بأنه النائب الأفضل أداء في البرلمان الثامن بموجب بطاقة الأداء البرلماني من معهد القيادة الأفريقية. هو رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة ريفرسايد فارم المحدودة، حيث شغل منصب المدير التنفيذي لمدة 25 عاما.
حاصل السيد كيجياجي على درجة الماجستير في علم الأحياء المحافظة من جامعة مبارارا للعلوم والتكنولوجيا. وهو رئيس الرابطة الدولية للطلبة الأجيريين وعضو في جمعية حفظ التربة في أوغندا، وجمعية الأخلاقيات العالمية، ومجموعة التعلم في مجال إدارة الغابات (أوغندا)، والفريق العامل المعني بالحد من إزالة الغابات وتدهور الغابات.

أفتاب أحمد شاته، دكتوراة

أفتاب أحمد، دكتوراه، هو مؤسس ورئيس الأكاديمية الوطنية للعلماء الشباب في باكستان، حيث يشرف على 3،500 عضو مسجل و 200 مسؤول شاركوا في 15 مشروعا وطنيا ودوليا. وهو أيضا رئيس أكاديمية العلماء الشباب في العالم الإسلامي. مؤسس ورئيس مركز التعليم والعلوم والتكنولوجيا؛ ونائب رئيس مجلس الاستحقاق العالمي في باكستان؛ ومؤسس جمعية الخلايا الجذعية الباكستانية؛ ورئيس المنسق والرئيس السابق لشركة سيفوروم باكيستان.

حصل الدكتور أحمد على ماجستير ودكتوراه من كلية العلوم البيولوجية، جامعة البنجاب في لاهور، باكستان، وأجرت بحوث ما بعد الدكتوراه في هندسة الأنسجة في معهد نارا للعلوم والتكنولوجيا في اليابان. وهو مؤلف خمسة كتب وأكثر من 50 منشورا في مجال الخلايا والبيولوجيا الجزيئية. وهو أيضا منسق الشؤون الدولية للتكنولوجيا تايمز وتكنولوجيا التلفزيون في باكستان. وقد نظم وقدم العروض في أكثر من 50 ورشة عمل و 100 دورة وندوة، وكان المنظم الرئيسي لمسابقة المقال الوطني للعلوم من أجل السلام في العام 2012.

تشمل الجوائز الكثيرة التي نالها الدكتور أحمد جائزة التبادل العلمي من الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم، وجائزة المحقق الشاب 2009 من جمعية القلب الباكستانية. تم اختياره كعضو عالم شاب في المنتدى الاقتصادي العالمي في عام 2012؛ والعديد من الهبات والمنح الدراسية للدراسات والبحوث الدولية. وهو زميل في جمعية الحيوان في باكستان وعضو في العديد من الجمعيات العلمية الدولية.

ريكاردو نافارو، دكتوراه علوم

أسس ريكاردو نافارو المركز السلفادوري للتكنولوجيا المناسبة – أكبر منظمة غير حكومية في السلفادور للبيئية – في عام 1980 لتلبية الاحتياجات الاجتماعية والبيئية الحادة لبلاده في أعقاب حرب أهلية طال أمدها. وعمل الدكتور نافارو، بصفته رئيسا للمركز، في شراكة مع المجتمعات الحضرية والريفية لتعزيز استراتيجيات مجتمعية لعكس التدمير البيئي الماضي ومنع التدهور في المستقبل، وذلك باستخدام مجموعة متنوعة من التكنولوجيات المبتكرة والمستدامة.
وعمل الدكتور نافارو أيضا رئيسا لأصدقاء الأرض الدولية. وتعمل هاتان المنظمتان الآن سوية (سيتا-فو) في السلفادور.

في عام 1995 تلقى الدكتور نافارو جائزة غولدمان للبيئية  المرموقة لمساهماته البارزة في التنمية المستدامة. وحصل على الجائزة العالمية 500 للبيئة في عام 1997، وهي جائزة أطلقها برنامج الأمم المتحدة للبيئة في عام 1987 (برنامج الأمم المتحدة للبيئة، 1972) لتقدير الإنجازات البيئية والإنسانية على المستوى الشعبي، على الرغم من العقبات الاجتماعية والسياسية والسوقية الهائلة.
درس نافارو في الولايات المتحدة الأمريكية في جامعة بوردو (إنديانا) وأكمل دراسته. في التكنولوجيا والشؤون الإنسانية في جامعة واشنطن، سانت لويس، ميسوري. وقد ألف العديد من الكتب والمقالات، ويواصل العمل مع زملائه السلفادوريين للتصدي للتحديات الاجتماعية والبيئية. (الصورة مقدمة من جائزة جولدمان البيئية).

العقيد بريان م. ريس، دكتوراه في الطب،

بريان ريس، متقاعد من احتياطي الجيش الأمريكي كعقيد بعد 37 عاما من الخدمة. هو خريج كلية الحرب في الجيش الأمريكي، وهو من قدامى المحاربين في خمس جولات في العراق وأفغانستان، وقضى ثماني سنوات خدمة المستشفى، بما في ذلك كبير الموظفين الطبيين لمرفق الاحتجاز في باغرام (سجن جميع المعتقلين من طالبان والقاعدة) وكطبيب للمرضى الخارجيين للمحتجزين في سجن أبو غريب في عام 2006 وفي معسكر بوكا في عام 2007. وهو عضو في قدامى المحاربين من الحروب الأجنبية والفيلق الأمريكي. ويعمل حاليا رئيسا مشاركا لعملية عافية المحارب في مؤسسة ديفيد لينش، ومديرا التأمل التجاوزي للمحاربين القدماء، وتعزيز توافر برنامج التأمل التجاوزي للمحاربين القدامى وموظفي الخدمة.

تلقى الدكتور ريس شهادته الطبية ودرجة الماجستير في الصحة العامة من جامعة تولان وهو طبيب معتمد للأسرة. كان له عيادته الخاصة؛ بعد 11 أيلول/سبتمبر عمل كطبيب في نظام سجن ولاية كاليفورنيا، وكذلك في إدارة قدامى المحاربين.

درس ريس تطبيق تقنيات الوعي للحد من الصراع العنيف والإرهاب والحرب وشرح حالة هذه المقاربة في كتابه الإرهاب والانتقام والانتصار: ايقاظ روح أمريكا لهزيمة الإرهاب دون وقوع إصابات. وقد بحث أيضا وكتب عن تعزيز مرونة الجندي وحل اضطرابات ما بعد الصدمة، ومؤخرا كان الكاتب رئيسي للدراستين المنشورة حول آثار ممارسة التأمل التجاوزي في حل الإجهاد ما بعد الصدمة عند اللاجئين الكونغوليين. كتابه الأخير، المعتقل: رسائل البريد الإلكتروني والموسيقى من رحلة روحية من خلال أبو غريب وقندهار وغيرها، قد نشر في عام 2015. كما نشر المقالات على نطاق واسع في المجلات العسكرية ومصادر على الانترنت حول تكنولوجيا الدفاع المنيع الذي لا يقهر وتطبيقاتها.

محمد خالد نسيمي، ماجيستير

السيد محمد خالد نسيمي هو مؤسس ومدير عام للجمعية البيئية الأفغانية، وهي منظمة وطنية رائدة لحماية البيئة والتنمية المستدامة. كان رئيس أركان الوكالة الوطنية لحماية البيئة في الفترة من 2008 إلى 2013، وعمل أيضا كمستشار وأخصائي اتصالات على الرغم من الخدمات الاستشارية لبناء القدرات التنظيمية في مشروع البنك الدولي للبيئة الذي يموله البنك الدولي. وقد شارك في أكثر من 40 مؤتمرا دوليا بشأن التنمية المستدامة والقضايا البيئية في مختلف المقاطعات في جميع أنحاء العالم.

يحمل السيد نسيمي درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة آزاد الإسلامية ودرجة الماجستير في الإدارة البيئية، بالإضافة إلى دبلوم في الصيدلة. وقد كان لديه خبرة واسعة في الإدارة والقيادة لأكثر من 15 عاما في الحكومة والمنظمات غير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني. وهو حاليا عضو في مجلس المجتمع المدني في نيبا ومنظمة البيئة والتنمية الخضراء، وهي منظمة غير حكومية رائدة.

يوري كاناشين، دكتوراه

يوري كاناشين هو مستشار وعضو في مجلس الرئيس في مولدوفا، وعضو في مجلس وزارة الثقافة، ومستشار للجامعة الدولية للإدارة. وهو أيضا مدير الكلية الجمهوري للفنون الجميلة. وتشمل جوائزه الدولية العديدة في مجال العلوم والفنون وسام رئيس جمهورية مولدوفا، ونجم رومانيا / والقائد من الرئيس الروماني، والميدالية الذهبية للمزايا في التعليم ووسام شرف أكاديمية سي / اليونسكو في أوكرانيا.

وبصفته عالما اجتماعيا وسياسيا لأكثر من 40 عاما، كان الدكتور كاناشين متحدثا بارزا في الندوات الدولية حول العلوم والتعليم والثقافة والفنون في جميع أنحاء أوروبا وآسيا.

الدكتور كاناشين هو أيضا فنان يحظى باحترام كبير، وقد عرضت أعماله في جميع أنحاء أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية وحصل على العديد من الجوائز الوطنية والدولية، بما في ذلك الميدالية الفضية للمساهمات في الفنون الجميلة من وزارة الثقافة في روسيا.

إليمر إلاد روزينجر، دكتوراة

إليمر روزينجر هو أستاذ فخري للرياضيات البحتة والتطبيقية في جامعة بريتوريا، جنوب أفريقيا، حيث عمل لمدة ثلاثين عاما. حصل على دكتوراه علوم في الرياضيات من جامعة بوخارست، رومانيا، وقد شغلت مناصب دائمة أو زائرة في عشرات الجامعات ومعاهد البحوث في خمس قارات، بما في ذلك شرق وغرب أوروبا والولايات المتحدة وكندا ونيوزيلندا وإسرائيل.

نشأ البروفيسور روزينجر وهو أول من وضع نظريتين رئيسيتين عن غير الخطية في الرياضيات وخمسة اتجاهات رئيسية أو تخصصات في الرياضيات الحديثة غير الخطية. وقد كان لها أهمية حاسمة في التطبيقات العلمية والتكنولوجية المتطورة، بما في ذلك فيزياء الكم، والتحسين، ووضع معايير متعددة، وعلم الحاسوب، ونظرية الفئة. وقد تعاون في العديد من المشاريع الصناعية والاقتصادية والإدارية والبيئية والاجتماعية للمنظمات الخاصة والحكومية في أوروبا والولايات المتحدة وجنوب أفريقيا وأماكن أخرى.

وقد قام الأستاذ روزينجر بتأليف أحد عشر كتابا من أبحاثه الأصلية في الرياضيات البحتة والتطبيقية، فضلا عن أكثر من أربعين ورقة بحثية نشرتها المجلات الرائدة وناشري الكتب العلمية. وفي الآونة الأخيرة، نشر ثلاثة كتب عن الفلسفة، تتعلق أساسا بالأنتولوجيا، ومنذ تقاعده في عام 2002، نشر أكثر من ستين مقالا إلكترونيا في أركسيف من جامعة كورنيل بالولايات المتحدة الأمريكية. بالإضافة إلى الرياضيات وتطبيقاتها، فقد شارك في مجموعة من المساعي، من بينها الميتافيزيقا والفلسفة والتاريخ والعلوم السياسية والاقتصاد والموسيقى والفن والأدب.

وقد منحت مؤسسة البحوث الوطنية في جنوب أفريقيا الدكتور روزينجر أعلى رتبة على المستوى الأعلى كعالم أبحاث، وهو ترتيب تقييم الأقران يعطى فقط لقادة العالم في مجالات محددة من العلوم. في عام 2000 حصل على جائزة بيل فنتر الأدبية، تقديرا لمساهماته البارزة في البحوث المنشورة في شكل كتاب من قبل موظفي الجامعة في جنوب أفريقيا. كما تلقى الدكتور روزينجر الميدالية الذهبية للجمعية الرياضية في جنوب أفريقيا وجائزة المستشار من جامعة بريتوريا.
.

مبروك بن هامو، دكتوراه

مبروك بن هامو هو مؤسس ورئيس جمعية البوليمر المغربية والفيزياء الناعمة، وأستاذ الفيزياء ورئيس فيزياء البوليمر والظواهر الحرجة في كلية العلوم مولاي إسماعيل، مكناس، المغرب. وهو خبير ومستشار لوزارة التربية الوطنية في المغرب والمركز الوطني للبحوث العلمية والتكنولوجية. وهو أيضا عضو ومؤسس جمعية الفيزياء البوليمرية المغربية، وجمعية الفيزياء الإحصائية المغربية، والجمعية المغربية للمرأة في العلوم، ويحمل عضوية في العديد من المنظمات العلمية الدولية الأخرى في مجالات الفيزياء وعلوم الكمبيوتر والهندسة والعلوم البيولوجية والكيميائية.

الدكتور بن هامو حاصل على درجتين دكتوراه في الفيزياء من ساكلاي، فرنسا. له العديد من الجوائز والتمييز تشمل “أفضل 100 عالم في 2008” و “المعلم المميز للعالم 2008” من المركز الدولي للسيرة الذاتية في المملكة المتحدة. وهو عضو في المجالس التحريرية أو الاستشارية لأكثر من 20 مجلة علمية، بما في ذلك المجلة الدولية للبحوث الأكاديمية، ومجلس مراجعة التحرير من العديد من المجلات الأخرى، بما في ذلك مجلة المراجعات الفيزيائية والمجلة الفيزيائية الأوروبية.

الدكتور بن هامو هو مؤلف أو محرر 14 كتابا، وأكثر من 120 مقالة علمية، وأكثر من 200 عرض في المؤتمرات العلمية. كما أشرف على 40 دراسة دكتوراه. و 36 مشروعا للطلاب الخريجين، وساعد في تنظيم أكثر من 100 مؤتمر علمي وطني ودولي. يعمل في شراكة مع 30 معاهد وجامعات أخرى، بما في ذلك معهد ماكس بلانك للبحوث البوليمر، والمعهد الفرنسي للصحة والبحوث الطبية، وغيرها الكثير.

جون فاغان، دكتوراه.
المدير الدولي لسلامة الأغذية وأمنها

الدكتور جون فاغان هو رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي العلمي لمجموعة غلوبال إي دي غروب، وهي شركة عالمية تحقق من نقاء الطعام، وجودته، واستدامته، وهي محقق رئيسي لعدة مشاريع بحثية تتعلق بالأمان الحيوي. وقد أجرى بحوث الطب الحيوي في المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة، وفحص الآليات الجزيئية في التسرطن. وقد نشرت أبحاثه في المجلات العلمية الرائدة ودعمت بالملايين من الدولارات من منح الجوائز، بما في ذلك المعاهد الوطنية المرموقة من جائزة التنمية المهنية للبحوث الصحية. وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في البيولوجيا الجزيئية، والكيمياء الحيوية، وبيولوجيا الخلية من جامعة كورنيل.

كان الدكتور فاجان رائدا في تطوير أدوات مبتكرة للتحقق من نقاء الطعام واستدامته، بما في ذلك طرق الاختبار للكشف عن الكائنات المعدلة وراثيا في الإمدادات الغذائية، وأول برنامج لإصدار الشهادات للأغذية غير المعدلة وراثيا، وبرنامج رائد للتصديق على استدامة الشركات والأخلاق في الصناعات الغذائية والزراعية (شهادة بروتيرا). ويسعى للحصول على خبراته الصناعين وقادة الحكومة والعلماء والجمهور، الذين قدم لهم مئات المحاضرات في جميع أنحاء العالم في العقد الماضي.

وكان الدكتور فاجان صوتا مبكرا في النقاش العلمي حول المحاصيل المعدلة وراثيا، وخلال السنوات ال 17 الماضية دافع عن نقاء الطعام، والسلامة، والتغذية، والأمن الغذائي في جميع أنحاء العالم. وقد عمل على الصعيد العالمي لرفع الأسئلة العلمية المتعلقة بالمخاطر الصحية لتكنولوجيات مثل الهندسة الوراثية ومبيدات الآفات والمضافات الغذائية، ودعم التكنولوجيات المستدامة القائمة على الإيكولوجيا الزراعية لضمان إمدادات آمنة من الأغذية النقية والآمنة والصحية للعالم.

ساتيش كومار جانارثانان دكتوراه في الطب.

الدكتور ساتيش كومار جانارثانان، هو مؤسس ومدير ومستشار فيزيولوجي في الطب نمط الحياة في عيادات أوفا العالمية في بنغالور والمدير المؤسس للأكاديمية الملكية لإدارة المنزل والأرض في الهند. وهو مدير مؤسسة الحقائق الموحدة وزميل أكاديمي رفيع في أكاديمية ريادة الأعمال الدولية في إنتنتاك، إيطاليا. كما عمل أستاذاً للعلوم الطبية في جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا في دولة الإمارات العربية المتحدة.

تلقى الدكتور كومار درجة الماجستير في علم وظائف الأعضاء ودبلوم الدراسات العليا في اليوغا من جامعة أنمالاي، تشيدامبارام، الهند، ويحمل درجة ماجيستير من جامعة مادراس. لديه خبرة تزيد عن 14 عاما في المجالين الطبي والإداري، مع إشارة خاصة إلى البحوث الجديدة في علم الأعصاب.

وتركز أبحاث الدكتور كومار الحالية على المبادئ الموحدة في العمل في علم الأعصاب والفيزياء وعلم وظائف الأعضاء البشرية التي يمكن أن تساعد في الكشف عن الديناميات البنيوية الأساسية للقانون الطبيعي على أساس الصحة والابتكار وريادة الأعمال، والسلام العالمي.

العقيد جيتيندرا جونغ كاركي، الجيش النيبالي

العقيد جيتيندرا جونغ كاركي هو الضابط السابق في كتيبة شريناث في القوات المسلحة النيبالية. كما تم تعيينه في اللواء رقم 1 الذي يحرس رئيس نيبال. خدم في جيش نيبال لأكثر من 25 عاما.
كان العقيد كاركي مديراً لشركة مستقلة في نيبال خلال فترة التمرد من 2004-2006. وشارك أيضا في أربع بعثات للأمم المتحدة:

• قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان؛
• عملية الأمم المتحدة في بوروندي؛
• بعثة الأمم المتحدة في سيراليون: بعثة الأمم المتحدة في سيراليون؛
• بعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية: جمهورية الكونغو الديمقراطية

يحمل الكولونيل كاركي درجة في التجارة وهو خريج كلية القيادة والموظفين في الجيش النيبالي. هو خريج مركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا للدراسات الاستراتيجية في جامعة الدفاع الوطني، واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة الأمريكية. وهي “المؤسسة الحكومية الأمريكية البارزة لبناء العلاقات والتفاهم في منطقة الشرق الأدنى وجنوب آسيا”.

كتب الكولونيل كاركي على نطاق واسع حول موضوع “تكنولوجيا الدفاع المنيع الذي لا يقهر”، وهي استراتيجية دفاعية فعالة غير عنيفة مدعومة من الاتحاد العالمي للعلماء من أجل السلام. بعد تقاعده من الجيش، أسس منظمة الأمن الفيدية، المحدودة، وهي منظمة تروج لتكنولوجيا الدفاع المنيع الذي لا يقهر.

اللواء كولوانت سينغ، دكتوراه، وسام أتام يوده سيفا

اللواء كولوانت سينغ، دكتوراه، وحائز على وسام أتام يوده سيفا. هو المخضرم من حربين مع باكستان (1965 و 1971). وأمر لتشكيلين قتاليين نشطين، كليهما في المناطق المرتفعة على الجليد. حارب الإرهاب في سريلانكا والهند في بيئات صعبة ومعادية للغاية. وصل على وسام أوتام يوده سيوا، وهو ثاني أعلى وسام لكبار الضباط أثناء العمليات في سري لانكا كجزء من قوة حفظ السلم الهندية.
حصل اللواء سينغ على درجة الدكتوراه. وماجستير في دراسات الدفاع من جامعة تشيناي. ودبلوم الدراسات العليا في تنمية الموارد البشرية من جامعة انديرا غاندي الوطنية المفتوحة، نيودلهي؛ ودبلوم الدراسات العليا في الإدارة من الكلية الإقليمية للإدارة والتكنولوجيا.
الآن يقود مجموعة دولية من الجنرالات وخبراء الدفاع الذين يدافعون عن تكنولوجيا الدفاع المنيع الذي لا يقهر لتعزيز الأمن القومي والسلام. وقد نشر المقالات على نطاق واسع عن تكنولوجيا الدفاع المنيع في عدد كبير من البلدان في جميع أنحاء العالم.

المقدم كولونيل غونتر شاسي
نائب رئيس العلوم العسكرية

المقدم كولونيل غونتر شاسي هو ضابط خدم مع القوات الجوية الألمانية، حيث شغل مناصب قيادية في الدفاع الجوي المتكامل للناتو. كما خدم في الدفاع المحلي، مع المسؤوليات الإقليمية على أساس تدريبه العسكري المتخصص في أنظمة سلاح الدفاع الجوي. وقد نال بشرف الصليب الفخري للقوات المسلحة الألمانية في الذهب.

سافر العقيد شاسيه على نطاق واسع في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط والهند وجنوب شرق آسيا واستراليا ونيوزيلندا لتعزيز تكنولوجيا الدفاع المنيع الذي لا يقهر، وهي تقنية أثبتت جدواها واختبارها ميدانيا لمنع الحرب وتحقيق الأمن القومي. هو مؤسس ومدير معهد الدفاع المنيع الذي لا يقهر في ألمانيا، وقد ألف العديد من المقالات المنشورة حول تكنولوجيا الدفاع المنيع الذي لا يقهر.

رينيه راؤول دروكر كولين، دكتوراه

الدكتور رينيه دراكر كولين يجري البحوث ويعلم في معهد علم وظائف الأعضاء الخلوية في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك، مكسيكو سيتي، حيث انه الباحث فخري. وكان رئيسا للأكاديمية المكسيكية للعلوم في الفترة من 2000 إلى 2002.
تركيزه الحالي هو الاعتلال العصبي الجزيئي ويشمل آثار المجالات المغناطيسية، والخلايا الجذعية عند الكبار، الفيزيولوجيا العصبية من النوم والنيكوتين والاكتئاب، وعمليات زرع الاعصاب. وقد نشر 250 وثيقة علمية ووضع برامج علمية للإذاعة والتلفزيون لأكثر من 10 سنوات، وقد تم تقدير كل من أبحاثه ومقالاته الصحفية في جميع أنحاء العالم.
في عام 2012 تم تكريم الدكتور دروكر كولين بميدالية ألبرت أينشتاين في العلوم في اليونسكو، في الهند، على تعزيزه المتحمس للعلوم. وتشمل الجوائز الكثيرة الأخرى التي نالها زمالة غوجنهايم في عام 1980، والجائزة الوطنية للعلوم والفنون في عام 1987، وجائزة أونام للبحث العلمي في عام 1988، وجائزة مؤسسة الصحة المكسيكية في عام 1995، وجائزة التميز الطبي لوزارة الصحة في عام 2000.
شغل الدكتور دراكر كولين عدة مناصب أكاديمية سابقة منها رئيس قسم في أونام، معهد علم الأعصاب في علم وظائف الأعضاء الخلوية (1985-1990)؛ رئيس قسم الفسيولوجيا في كلية الطب (1991-2000)؛ ومنسق البحث العلمي (2000-2007).
أصبح الدكتور دروكر كولين طبيب نفساني في عام 1962 في أونم. حصل على درجة الماجستير في علم النفس (1964) في جامعة نورثرن إلينوي، الولايات المتحدة الأمريكية ودكتوراه في علم وظائف الأعضاء (1971) في جامعة ساسكاتشوان، كندا.

كسابا فارجا، دكتوراه علوم

كسابا فارجا هو رئيس معهد البحوث الاستراتيجية في بودابست، المجر، وقائد مجموعة معهد الأبحاث الاستراتيجية للنظريات الماورائية والفلسفات الماورائية. وهو عالم اجتماع وأستاذ ومناظر بارز في “مجتمع المعرفة والمعلومات” الناشئ، وهو يُدرّس في جامعة بانون، كلية بودابست الاقتصادية، وجامعة موهولي ناجي للفنون والتصميم، والمدرسة السياسية زادزفيغ. وهو أيضا رئيس مشترك لمجموعة بحوث الحكومة الإلكترونية ورئيس مركز البحوث والتنمية في المستقبل في جامعة بانونيا، حيث وضع ستة مناهج جامعية في العولمة / التوطين، ومجتمع المعرفة والمعلومات، والنظرية والممارسة من الإدارة الإلكترونية.

تلقى البروفسور فارجا شهادة الدكتوراه من قسم علم الاجتماع في جامعة يوتفوس لوراند للعلوم ودرس أيضا بدوام كامل في معهد التدريب التنفيذي. وتشمل مجالات أبحاثه البحوث المتعلقة بالقرية والمدينة والبنية الأساسية والتصميم؛ والبحوث والاستراتيجيات المستقبلية؛ ونظريات المحافظة، والعولمة، والتوطين؛ مجتمع المعرفة والمعلومات؛ والنظريات الماورائية والفلسفات الماورائية، ونظرية العلم الجديد. وهو رئيس تحرير إينكو ورئيس هيئة التحرير في فيلاغ، في المجلات حول عصر المعلومات؛ وهو مؤلف، محرر، وشارك في تأليف العديد من الكتب والمقالات حول مجتمع المعرفة والمعلومات.